مناسبة مرور 40 سنة على صعود الإنسان للقمر ،من غير المعقول عدم العودة للجدل الذي يدور حول ذالك الحدث التاريخي .
هناك خمسة أسباب وجيهة للاعتقاد بأن الإنسان صعد فعلا للقمر:
1. الاتحاد السوفيتي لم يطعن في عملية الهبوط .
2 -- عددا الصور الفوتوغرافية التي التقطت على سطح القمر
3 -- عينات الصخرية
4 – أحد من العاملين في "ناسا" لم يشكك في ذالك .
5. طاقم أبولو 11 ليسوا لوحدهم
1. الاتحاد السوفيتي لم يطعن في عملية الهبوط:
في خضم الحرب الباردة ، وسباق على الفضاء. الروس كان له السبق وأرسل "سبوتنيك" عام 1957.
وإذا كانت أمريكا كذبت في مزاعمها بوصولها للقمر لكان الاتحاد السوفيتي أول المحتجين.
2. عددا الصور الفوتوغرافية التي التقطت على سطح القمر:
عدد كبير من الصور على سطح القمر تظهر أن هناك أشياء غير موجودة على كوكب الأرض !
3. عينات الصخرية :
بعثات أبولو 11 إلى 17 جمعت حوالي 382 كيلوغراما من الصخور القمرية .
جميع العلماء الذين درسوا هذه الصخور ، بما فيهم الروس ، أكدوا انه لم يكن مصدرها الأرض .
4– أحد من العاملين في "ناسا" لم يشكك في ذالك:
أي من أولئك الذين شككوا في عملية الهبوط لم يشاركوا مباشرة في برنامج وكالة ناسا.
ومن الصعب إخفاء مثل هكذا برنامج يشارك هذا العدد من الأشخاص .
5. طاقم أبولو 11 ليسوا لوحدهم :
من خلال ست بعثات مختلفة. تكرار "الكذبة" ستكون مسالة معقدة للغاية للمحافظة على السر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق